السبت، 1 ديسمبر 2012

صباحك حداد

بالأمس حلمت بكابوس مزعج
من الأحلام التي تترك أثرًا على يدي اليمنى
أنتِ الآن في راحة أبدية من كل هذا
الخوف من النوم والاستيقاظ على السواء
أميرة..ارتاحتي

هناك تعليقان (2):

طارق هلال يقول...


صديقي "محمد كريم" كان في غاية الرقة وظريف ومحبوب من الناس كلها، تُوفي ذات يوم، وأعتقد أنه كان بسبب أنه رغم هزاله كان يذهب للتبرع بالدم لأحد أقاربه على فترات متقاربة دون أن يهتم لصحته، هذا تفسيري، ولكن على وجه اليقين لا أعلم السبب.

الابتلاء هنا يبدأ في كل شيء بدءا من الأسئلة التي بدون أجوبة وحتى الشوق وغنكار ما حدث، أحيانا أظن أني سأمر بالكلية وأراه يمشي هناك ممسكا جيتاره أو لوحة من لوحاته فهو كان رساما أيضا.

لا تحزني، الدنيا دار ابتلاء ولا يحزن فيها الا مسرف .

Hanan Elshafey يقول...

مع احترامي لكل الراموتى بما فيهم صديقك
دي مساحتي التي أحزن بها كيفما أشاء
مسرفة بقى مش مسرفة
الحزن له جلال وهيبة
أرجوك!