الثلاثاء، 19 مارس 2013
الثلاثاء، 12 مارس 2013
السبت، 9 مارس 2013
عِيْل
"والله أعلم بما وضعت"
تلك لحظة من اللحظات التي أؤمن وآمن فيها، لا أحد _غيره_ يعرف،
وهو من وضع كل هذا بي..
هو من أوقعها .. أوقع الثقوب والوجع !
وأمْسَك عن البُنِّ والسَكَن.
تُخلَق أوقات نكن فيها بخير ،نحاول، نتكلم ونضحك ولا نبكي، حسنًا .. حتمًا هذا ليس واحدًا منها !
خَلَص،
قررنا استئصال المحبة والانضمام من قاموس الحياة ، ولنكتفِ بالأحذية الوسخة فوق رؤوسنا، وشهقة طويلة بعد التدارك.
ما معنى "ضاع"؟!
بحثت عنها في معجم المعاني وقال لي أنها للشيء فُقِدَ وأُهْمِل ، أُهْمِل حتى فُقِد ..
وللعطر فَاحَ وانْتَشَر،
أُهْمِل العِطْر حتى انْتَشَر ففاحَ ثم فُقِد!
والصبر صموت كما بوحنا.
تلك لحظة من اللحظات التي أؤمن وآمن فيها، لا أحد _غيره_ يعرف،
وهو من وضع كل هذا بي..
هو من أوقعها .. أوقع الثقوب والوجع !
وأمْسَك عن البُنِّ والسَكَن.
تُخلَق أوقات نكن فيها بخير ،نحاول، نتكلم ونضحك ولا نبكي، حسنًا .. حتمًا هذا ليس واحدًا منها !
خَلَص،
قررنا استئصال المحبة والانضمام من قاموس الحياة ، ولنكتفِ بالأحذية الوسخة فوق رؤوسنا، وشهقة طويلة بعد التدارك.
ما معنى "ضاع"؟!
بحثت عنها في معجم المعاني وقال لي أنها للشيء فُقِدَ وأُهْمِل ، أُهْمِل حتى فُقِد ..
وللعطر فَاحَ وانْتَشَر،
أُهْمِل العِطْر حتى انْتَشَر ففاحَ ثم فُقِد!
والصبر صموت كما بوحنا.
الثلاثاء، 5 مارس 2013
رسائل البحر، الكلمة السادسة .. تِيْه!
عزيزي البحر .. ولم أقل حبيب رغم الابتعاد الذي طال _أنا لن أحبب أحدًا _
تحية مكتومة _لحفظ إتيكيت التحايا وفقط_
الغَوَران وصف سطحيّ لما حاق،
الغريب مُبهِج كي أكون مُنصفة
ولكن لا تحدثني عن الحب مرة أخرى
لا وجود لمثل ذاك يا بحر،
أشعر بأنني أتحول .. لا لفراشة .. ربما تحول معكوس .. أتحول ليرقة .. دودة لزجة مقرفة !
أنت تعرف يا بحر ..
في مثل تلك المواقف يتحد الحزن والوجع والجرح العميق وأنا
ضدي ..
أهاجمني هجومًا عنيفًا
أعلم، الآن وقت المحاضرة العظيمة عن ظلم النفس وبلا بلا بلا
لكنك لا تفهم .. أنا أستحق !
اسمع هذه
نائم أنت .. ترسل موجاتك لتبعث لي بكل ما تريد وأنت نائم
نَم واحلم .. ولا تنتظر موجاتك فسأقتلها
ما عدت أدري أي شيء. ما عدت أرى ! اسمع دي .
تحية مكتومة _لحفظ إتيكيت التحايا وفقط_
الغَوَران وصف سطحيّ لما حاق،
الغريب مُبهِج كي أكون مُنصفة
ولكن لا تحدثني عن الحب مرة أخرى
لا وجود لمثل ذاك يا بحر،
أشعر بأنني أتحول .. لا لفراشة .. ربما تحول معكوس .. أتحول ليرقة .. دودة لزجة مقرفة !
أنت تعرف يا بحر ..
في مثل تلك المواقف يتحد الحزن والوجع والجرح العميق وأنا
ضدي ..
أهاجمني هجومًا عنيفًا
أعلم، الآن وقت المحاضرة العظيمة عن ظلم النفس وبلا بلا بلا
لكنك لا تفهم .. أنا أستحق !
اسمع هذه
نائم أنت .. ترسل موجاتك لتبعث لي بكل ما تريد وأنت نائم
نَم واحلم .. ولا تنتظر موجاتك فسأقتلها
ما عدت أدري أي شيء. ما عدت أرى ! اسمع دي .
الاثنين، 4 مارس 2013
الجمعة، 1 مارس 2013
استنزاف _ترصّد_
تشنج العضلات
يفتش سر الأنفاس المتلاحقة
و .. الجفاف،
التطفّل .. أن تلتبس الطفولة
يؤجج تبرجك الهَرِجْ
و .. الفجوات،
الوَحْدة لم تعد غاية
الوِحْدة ربما،
نعم هي كما قرأت .. ليست معكوسة.
قابليتك للنفاذ .. لتخريق روحك
خالقًا "فجوات" تمرر النصّ
يُسطع ظُلمة الـ تضاد
الرقم ثلاثة وثلاثون
أفقي ..
وصف .. رئتان تمنعان الهواء من النفاذ.
أُلْضُم حواف الجروح بالعمق
ولا تَخِزْ ..
سكون المسافة كفيل،
اغرس _لا تغرز_
بذرة في رئتين تمنعان الهواء من النفاذ
سبع مربعات سُودَ الخَلف،
طقس من طقوس الحج_الشيطان تلميح_ معكوسة.
لا تحبّ من شئت.. وإن علمت أنكَ مفارقه
كُن نبيلاًً .. ولا تضمّ البقرة قبل الذبح
الأسى لا يفيد ،
والإسراف في الهدهدة
يوقظ الغولة،
سبع حبات مسحورة، قصة خيالية ..
الكتابة عن الغراب والبوم والقبور
ووشمها
في أماكن مثيرة،
فقر
اصطناع اللذة، والانتشاء ..
هاكَ تشبيه
ذُق رذاذ السكّر
من حول صانعة السحب،
يطلق صافرة الإنذار ويستدعي سيارة الإطفاء.
يفتش سر الأنفاس المتلاحقة
و .. الجفاف،
التطفّل .. أن تلتبس الطفولة
يؤجج تبرجك الهَرِجْ
و .. الفجوات،
الوَحْدة لم تعد غاية
الوِحْدة ربما،
نعم هي كما قرأت .. ليست معكوسة.
قابليتك للنفاذ .. لتخريق روحك
خالقًا "فجوات" تمرر النصّ
يُسطع ظُلمة الـ تضاد
الرقم ثلاثة وثلاثون
أفقي ..
وصف .. رئتان تمنعان الهواء من النفاذ.
أُلْضُم حواف الجروح بالعمق
ولا تَخِزْ ..
سكون المسافة كفيل،
اغرس _لا تغرز_
بذرة في رئتين تمنعان الهواء من النفاذ
سبع مربعات سُودَ الخَلف،
طقس من طقوس الحج_الشيطان تلميح_ معكوسة.
لا تحبّ من شئت.. وإن علمت أنكَ مفارقه
كُن نبيلاًً .. ولا تضمّ البقرة قبل الذبح
الأسى لا يفيد ،
والإسراف في الهدهدة
يوقظ الغولة،
سبع حبات مسحورة، قصة خيالية ..
الكتابة عن الغراب والبوم والقبور
ووشمها
في أماكن مثيرة،
فقر
اصطناع اللذة، والانتشاء ..
هاكَ تشبيه
ذُق رذاذ السكّر
من حول صانعة السحب،
يطلق صافرة الإنذار ويستدعي سيارة الإطفاء.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)