الأربعاء، 2 يونيو 2010

لعبتي


آه .. من طفلة تسأم لعبتها منها .. تتحول عنها ... تتركها حيرى منتظره ..

تذبل الطفلة انتظارا .. تعدم رحيق براءتها .. تكبر .. تطاردها ذات اللعبه !
ملحوظه : ( الصورة .. للعبة الطفلة)

هناك 7 تعليقات:

Hesham يقول...

كم انتظرنا ونحن اطفالا اجابة سؤال حيرنا ؟ هل لعبتنا هى حقيقة ام مجرد لعبه نلعبها

صوت من مصر يقول...

اللعبة هى من نمتلكها

محمد يقول...

السلام عليكم انا سعيد جدا بمرورى بمدونتك الجميله والرقيقه دى بجد احساسك جميل فيها ده عنوان مدونتى المتواضعه ياريت حضرتك تزوريها
http://poetegypt.blogspot.com/

غير معرف يقول...

ربما لم تفهمي لعبتك يوماً

البحث عن الذات يقول...

ازايك

جميل اني اكون اول تعليق

انا عارف ان الغيبة طالت

سلامي

غير معرف يقول...

وما ادراكى ربما كانت الطفله هى
من يلعب بها
الانتظار قادر على تدمير كل شئ
كفيل بانه يجعل الحياه جحيم
اخبر الطفله باان لاتنتظر القطار عندما يخرج من المحطه لايعود سريعا
واذا عاد يكون قد سكن غرفه منتظرين جدد
تحياتى

мαησηα يقول...

عجبتنى الفكرة يا حنون

ان مش البنى ادم اللى سأم اللعبة لا

المرة دى الجماد هو اللى مل وكل

من البنى ادم

لا بجد تحفة تسلم الايادى يا حبيبتى