أَدين بلا دَيْن،
والوجع السارح في العظام
نتيجة اهتراء الروح
يدفعني لإيذائي من جديد،
العلامات الظاهرة
العلامات الظاهرة
تخفي ندبًا أعمق،
وأوتار العود حادة وجارحة
..
تجلد عمق الذات
المختفية،
والله يعذبني بوجوده
الموجود،
يحيرني
ويقصف عمري تفكيرًا في
الغياب
..
بودي لو أكتب الموسيقى التي أسمعها الآن!!
دقات دف
تشبه نبض قلب
متسارع
الـ لذّة
وجلدات وتر مضطرب تتبعها
..
كالتصوف
والتموه
في عشق ليلى!
من لي ؟ من لي؟ من لــي ؟؟!
هناك وتر في القلب
من لي ؟ من لي؟ من لــي ؟؟!
هناك وتر في القلب
على وشك التمزق ..
تماسكه هو ما
يقتل !
دعوه يتداعى
دعوه يتداعى
و
نـ ـنـ ـفـ ـر ط..
لمن أعود؟
لمن أعود؟
لم أعود؟
وكل الكلام صار أقرب لمفاجأة .. ؟!!
لا يفصل عن الغياب
لا يفصل عن الغياب
سوى
الاعتياد!
ومن مثل من لا يجد لحياته سوى
ومن مثل من لا يجد لحياته سوى
طعام
وصلاة
ونوم
_لا حب_
يقتلونني
بانعدام الشغف... سأنام.
هناك 5 تعليقات:
من لي ؟ من لي؟ من لــي ؟؟!
بخور اصحاب الطريقة ينبعث من تدوينتك :)
مبيعملوش لايك للكومنتات هنا ليه يا وفاء :)
و
نـ ـنـ ـفـ ـر ط..
لها عبق يبقى فى النفس بعد القراءة طويييلا
دعوه يتداعى و نـ ـنـ ـفـ ـر ط
لمن أعود و لمَ أعود؟
قاتلة كلماتك تثير أوجاعا و ثورة داخلية و تذكرنا بأننا مهما حاولنا لن نجيد فن التكيف مع الوجع حتى و إن قررنا أن ننام
بديعة
اهتراء الروح ,
جلد الذات ,
لو أكتب الموسيقي التي أسمعها الآن ,
تسارع دقات الدف ;كتسارع الألم في الحياة
http://www.youtube.com/watch?v=0zNxeQkK7DY
و عشق ليلي .. هل سترحم القتلي !؟
http://www.youtube.com/watch?v=mOH_ONDfrE8
....
كلمات من مفكرتي التي لا يطّلع عليها أحد! , وبعض من شتات أفكاري .. لا أعلم كيف اجتمعا هنا !
عثرت علي مدونتك مصادفة عند بحثي عن "القواعد السبع للرحيل " بالأمس ..
و مازلت هنا من الأمس أقرا عني ...
ولي عودة :)
إرسال تعليق