إلى الغريب
الذي رآني أدخّن في النافذة
ألقيت بنصف سيجارة
مطبوع عليها لون شفاههي الوردي
ولسعة على طرف اللسان
فلربما يقبلّها
الغريب
رآني
ورآها
تلقفها
الذي رآني أدخّن في النافذة
ألقيت بنصف سيجارة
مطبوع عليها لون شفاههي الوردي
ولسعة على طرف اللسان
فلربما يقبلّها
الغريب
رآني
ورآها
تلقفها
والتقمها
كــ
ثدي أمه
حينما كان رضيعًا
اعتصرها
حتى شَبِع
وانتهيت
كــ
ثدي أمه
حينما كان رضيعًا
اعتصرها
حتى شَبِع
وانتهيت
هناك 5 تعليقات:
....
حلوة اوى
تسلم ايدك
....
فألقاها ومضى
تحياتى للإبداع
وكأنى اتمنى ان اكون فى نفس الارض
وكأنى ارغب ان تطأ قدمى مكان قدميها
وكأنى اشم انفاسها وهى فى نفس المكان
وكأن الجو معطر بأريجها
وكأننا نلتقى بدون لقاء
تحياتى
الكتابة الحسية كالمشى عالحبل، صعبة ومرهقة كي لا تسقط فى فخ الفجاجة
الكتابة الحسية اما ان تكون ايزابيل الليندي، او سهير المصادفة
لن تجدى وسك فيها ابداً فإما ان تنحازى للجانب المبدع أو تنزلقى للجانب المسف
واراكى قد اخترتي الفريق الأول
تحياتي
الكتابة الحسية كالمشى عالحبل، صعبة ومرهقة كي لا تسقط فى فخ الفجاجة
الكتابة الحسية اما ان تكون ايزابيل الليندي، او سهير المصادفة
لن تجدى وسط فيها ابداً فإما ان تنحازى للجانب المبدع أو تنزلقى للجانب المسف
واراكى قد اخترتي الفريق الأول
تحياتي
إرسال تعليق